:رياضه: هذي، معلمتي، الأجيالُ شاهدة
أنَّ الطريقَ شققْناها بيُمناكِ
لا تعجبي، فهُداةُ النّاسِ قادتُهم
وأنتِ، في معهدي، شمسٌ لأفْلاكِ
فكم هديتِ بنور العلمِ طالبةً
وكم منحتِ جميلاً من عطاياكِ
وكم بذلْتِ، فما أبقيتِ عارفةً
إلا وسالتْ بها كالنّهرِ كفّاكِ
ما كانَ عُمْرُكِ إلاّ مُلْكَ طالبةٍ
تبغي صواباً، فترعاها حناياكِ
فجُدْتِ بالعُمْرِ إذْ ضنَّ الكريمُ به
وليس ذا الجودُ إلاّ مِن سجاياكِ
فلا أضِنُّ بحمدٍ أنتِ كعبتُهُ
ولا أضِنُّ بِسُؤْلي اللهَ يرعاكِ
طالبتكي.. غلا المدينه
أنَّ الطريقَ شققْناها بيُمناكِ
لا تعجبي، فهُداةُ النّاسِ قادتُهم
وأنتِ، في معهدي، شمسٌ لأفْلاكِ
فكم هديتِ بنور العلمِ طالبةً
وكم منحتِ جميلاً من عطاياكِ
وكم بذلْتِ، فما أبقيتِ عارفةً
إلا وسالتْ بها كالنّهرِ كفّاكِ
ما كانَ عُمْرُكِ إلاّ مُلْكَ طالبةٍ
تبغي صواباً، فترعاها حناياكِ
فجُدْتِ بالعُمْرِ إذْ ضنَّ الكريمُ به
وليس ذا الجودُ إلاّ مِن سجاياكِ
فلا أضِنُّ بحمدٍ أنتِ كعبتُهُ
ولا أضِنُّ بِسُؤْلي اللهَ يرعاكِ
طالبتكي.. غلا المدينه